و ليعلم المرائى أن الذي يقصده يفوته ، و هو التفات القلوب إليه .
ابن الجوزي رحمه الله
و ليعلم المرائى أن الذي يقصده يفوته ، و هو التفات القلوب إليه . فأنه متى لم يخلص حرم محبة القلوب ، و لم يلتفت إليه أحد ، و المخلص محبوب . فلو علم المرائي أن قلوب الذين يرائيهم بيد من يعصيه ، لما فعل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق