اكثر الجاليات الليبية فى كثير من دول العالم فضحت واعترضت على بقايا اللجان الثورية الغوغائية التى تسلقت ولبست لباس ١٧ فبراير الا فى بعض الدول مثل كندا فمازال هؤلاء المنافقين يتسلقون بل بعضهم يرأس الجالية ويتولى مهام حساسة مثل جمع الاموال والاشراف على برامج تخص الجالية وللاسف اكثرهم معروفون ولكن السلبية مستمرة والكل يرى ماحدث بسبب هؤلاء المنافقين!!! فهل من مجيب!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق