تعاقب المحن!
كلما سَّرنى أمر , أو سرَّتنى أيام , تلتها محن ومكدرات , وهكذا , فعلمت أن الله سبحانه وتعالى له حِكَمٌ فى تعاقب السراء والضراء , ومن أهمها أن هذه الدار ليست بدار استقرار وأن الأُنسَ بها مُوحش , والوحشة بها أُنسٌ بالله.
اللهم لاتجعل الدنيا أكبر همنا ولامبلغ علمنا ولاإلى النار مصيرنا.
عبدالسلام مصطفى التريكى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق